تفاصيل العمل ملخص القصة: ينتقل أحمد المدرس للسكن في شقة يمتلكها عباس الجزار الجشع سليط اللسان، يقع أحمد في حب عزيزة شقيقة عباس، وينجح أحمد في كسب ثقة الجزار، فيزوجه من شقيقته، ولكنها تقوم بعد الزواج... اقرأ المزيد باﻹلحاح على زوجها من أجل أن يطالب عباس بنصيبها من الميراث، لتنشأ الخلافات بينهم.
الجميلة سعاد حسني وشكري سرحان من فيلم السفيرة عزيزة - YouTube
آخر تحديث أبريل 24, 2021 بقلم: سامي فريد هذا الفيلم بلا منازع هو فيلم الفنان الكبير والقدير الأستاذ عدلي عبدالحميد كاسب، المعروف فنيا باسم (عدلي كاسب)، والذي يقوم في الفيلم دور المعلم عباس الجزار القاسي والشرس والظالم. وهو – عدلي كاسب – الذي شاهده جمهوره في أكثر من دور كوميدي مثل دوره في فيلم (أم العروسة)، فكان الزوج الضعيف الذي تتحكم فيه إرادة زوجته، أو دوره في فيلم (البيه على فاضي) في مسرحية إلا خمسة، أو دوره مع مريم فخر الدين ورشدي أباظة في فيلم (لقاء في الغروب)، حتى جاء دوره الجبار في فيلم (السفيرة عزيزة) فكان شخصا مرعبا ومخيفا كرهه الجمهور رغم تسليمهم بمقدرته كممثل ورغم أن في الفيلم عددلا يستهان به من ألمع نجون الشاشة، منهم القدير شكري سرحان (أحمد افندي) مدرس المدرسة والقدير عبدالمنعم إبراهيم (الأستاذ حكم) مدرس اللغة العربية والفنانة الكاملة وداد حمدي زوجة المعلم ثم بطلة الفيلم السندريلا سعاد حسني. ونعود إلى الفيلم: باختصار فهو يحكي عن أحمد أفندي المدرس الذي تم تعيينه في مدرسة بالحي الذي تعيش فيه السندريلا أو السفيرة عزيزة مع شقيقها صاحب البيت المعلم عباس (عدلي كاسب) ليكتشف أحمد أفندي أنه قد سقط في قفص الأسد ولا فرار منه بعد أن تعلق قلبه بالسفيرة عزيزة فأحبها وأحبته.
على الجانب الآخر تختلف قصة «السفيرة عزيزة»، المشهورة في الفيلم السينمائي، عن أصلها المستمد منها، وهو ما يتضح مما رواه الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي في حديثه إلى صحيفة «الجريدة» الكويتية. القصة الحقيقية كما رواها الشاعر عبد الرحمن الابنودي يقول «الأبنودي» إن اسم «السفيرة عزيزة» مستمد من السيرة الهلالية، وهي ابنة «معبد السلطان» حاكم تونس، ومن خلال الأحداث أحبت «يونس» ابن «سرحان» سلطان بني هلال وسجنته في قصرها وعرضت عليه حبها، فرفض لأن الحب حرية وطلب منها أن تطلق سراحه أولاً وبعد ذلك يكون القرار له، وظل في محبسه لمدة 7 سنوات إلى أن خلصه خاله أبوزيد الهلالي. كذلك ذكر الشاعر الراحل أن صندوق الدنيا يُسمى بـ«السفيرة عزيزة»، وفسر: «في داخله تتحرك صور ملونة ملفوفة على عصا، يحركها الرجل الذي يشغل الصندوق من الخارج، وللصندوق ثلاث عدسات مكبرة، ولا يبدأ العرض إلا بحضور ثلاثة مشاهدين يدفع كل منهم مليمين. وساعتئذٍ يضع صاحب الصندوق الدكة الخشبية الرفيعة التي يعلقها فوق كتفه على الأرض ليجلس المشاهدون، ويبدأ في لف العصا لتدور الصور وتعرض واحدة بعد أخرى والمشاهدون ينظرون، كلٌ منهم عبر عدسته، وقد غطوا رؤوسهم بالقماشة السوداء التي تكفي لفصلهم عن العالم، بينما صاحب الصندوق يعلق بصوت رتيب على الصور وهي تمر من أمامهم.
سعر سامسونج A51 في السعودية, 2024 | Sitemap